ومن رأى الكعبة داره، لم يزل ذا سلطان وصيت في الناس،
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
التعليق