وأما القتارة فإنها تؤول بصاحب عذاب وتعليق الشيء عليها بلوغ حاجة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
التعليق