فإن أذن في مزبلة فإنّه يدعو أحمق إلِى الصلح ولا يقبل منه
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
التعليق