حلم و تأويل رؤيا ريقه عاد دما
ومن رأى أن ريقه عاد دما فإنه يدل على أنه يتكلم بعلم باطل.
أكثر »ومن رأى أن ريقه عاد دما فإنه يدل على أنه يتكلم بعلم باطل.
أكثر »وأما الستة آلاف فإنها تدل على الظفر وحصول المراد. وأما السبعة آلاف فإنها تدل على توسط حاله من جهة المعيشة وقال بعضهم تعقد عليه أموره. [...]
أكثر »ومن رأى أنه تدمع عيناه بغير بكاء فإنه يظفر بمراده.
أكثر »وإن رأى امرأة مخطت عليها فإنها تلد منه ولدا آخر وتفطمه.
أكثر »وأما العض فمن رأى أنه عض انسانا من نوع المحبة فإنه يزيد في محبته، وإن كان بغير محبة دل على بغضه له.
أكثر »وأما العشرون فزيادة قوة وظفر على الأعداء وحصول مراد لقوله تعالى إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين . وأما الثلاثون فتدل على أنه ان [...]
أكثر »وقال أبو سعيد الواعظ الخوف يدل على ارتكاب مآثم واكتساب مظالم لمن ليس عنده تقوى.
أكثر »وقال بعض المعبرين من رأى أنه زلق ووقع اصابته مصيبة، وإن لم يقع أصابه هم وغم، وأما القيام فهو نهوض الأمر.
أكثر »وإن رأى أنه غضب لأجل الله تعالى فإنه يصيب ولاية لقوله تعالى ولما سكت عن موسى الغضب.
أكثر »وقال الكرماني من رأى أنه بين الشبع والجوع وأمره معتدل في ذلك فإنه محمود.
أكثر »فإن رأى عقدة على شيء من هذه الأشياء من غير أن يعقدها فإنها تدل على ضيق عقد من قبل السلطان.
أكثر »وأما الجوع فمن رأى أنه جائع فإنه مذنب.
أكثر »وقال أبو سعيد الواعظ من رأى أنه يرفض عرقا فإنه تقضي حاجته.
أكثر »وأما المقارعة فقال أبو سعيد الواعظ من رأى كأنه يقارع رجلاً فإنه يظفر به ويغلبه في أمر حق أو وقعت عليه نازلة وحبس لقوله تعالى [...]
أكثر »وأما التخليل فهو ثلاثة أنواع تخليل اللحية والأسنان والأصابع.
أكثر »فمن رأى كأنه عزى أحداً مصابا فله مثل ماله من الأمن لقوله عليه السلام: من عزى مصابا فله مثل أجره وأجر الله تعالى مقتضى الامن.
أكثر »وقال أبو سعيد الواعظ ان التمايل يدل على حصول مصيبة أو أمر يكره وقال بعض المعبرين ربما دل التمايل على القراءة، وأما الرفس فإنه معرة [...]
أكثر »وقال أيضاً عدد الواحد مبارك، والاثنين خلاص من بلاء وظفر على الأعداء لقوله تعالى ثاني اثنين إذ هما في الغار .
أكثر »